تصدق . . . إشتقتلك.!
أنتظر بلهفه شوفتك,,,
أتخيلك . . . وأتأملك
وأسمع صدى ضحكتك,,, وأموت في صوت همستك
وأشوف لهفتك علي في نظرتك,,,
وشوقك لي في لمستك,,,
وأرجع وأقول . . .
<إشتقتلك>
شوقي غريب يحيرك.!
ماأظن يسمونه " شوق "
هو في قوته أكبر من الموج,,,
يحضن الصخر ويفتته
ياترى متى أقدر أحضنك,,,
وأصرخ وأقول أحبك واشتقتلك,,,
ياترى بتحبني . . . ؟
وتصرخ وتقول أموت فيك . . .
وأروح أنظم بيت ورى بيت,,,
وأقول هذي في ساعة
" شوفتك " . . .
وهذي في لحظة
" غيبتك " . . .
وهذي يمكن
" تضحكك " . . .
وهذي أكيد
" بتعجبك " . . .
وأرجع وأقول ,,,
<أتخيلك>
لا . . مابي أتخيلك.!
أبي . . . أشوفك"
أبي . . . أحسك"
وأبي . . . أفهمك"
أبي . . وأبي . . وأبي,,,
وأرجع في نفسي أقول:
<شكلها بتطول علي>
وأرجع أقول . . .
<أشتقتلك>
وأرجع أقول . . .
<ودي أفهمك ولاأزعلك>
ومالي غير أني . . .
<أتخيلك>
مماراق لي
[b]