هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x480 والحجم 30 كيلوبايت . الفهم و التعاطف .♥..♥..♥..♥..♥. إذا سألت أي إنسان ما الذي تريده من أخيك الإنسان لكانت الإجابة الأعظم : أن يشعر بي و إذا قلت لشريكتك في الحياة و هي غاضبة او حزينة أنك تشعر بها ، لتحول الهم عنها في الحال ! كان الرسول صلى الله عليه و سلم يشعر بزوجته و يفهمها جيدا ، وأذا أراد أن يخبرها بشعوره و فهمها لها فقال: إني لأعلم إذا كنت عني راضية ، وإذا كنت علي غضبى قالت : فقلت : من أين تعرف ذلك ؟ فقال : أما إذا كنت عني راضية ، فإنك تقولين : لا ورب محمد ، وإذا كنت غضبى ، قلت : لا ورب إبراهيم . قالت : قلت : أجل والله يا رسول الله ، ما أهجر إلا اسمك هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x424 والحجم 45 كيلوبايت . يدللها و يناديها بأحب الأسماء إليها .♥..♥..♥..♥..♥..♥..♥..♥..♥..♥. كان الرسول صلى الله عليه و سلم ( أعظم و ألطف زوج ) ينادي السيدة عائشة بأحب الأسماء لها فكان يقول : يا عائش ! هذا جبريل يقرئك السلام إقتد به و إجعل تدليلك لزوجتك .. سنــة نبويــة تؤجر عليـها كـان رسول الله صلى الله عليه و سلم يمتدح السيدة عائشة و يقول للعالم كله أنها الأحب و الأروعروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل ، قال : فأتيته ( أي عمرو بن العاص) فقلت : أي الناس أحب إليك ؟ قال : ( عــائـــــــشــة ) . قلت : من الرجال ؟ قال : أبوها ) . قلت : ثم من ؟ قال : ( عمر ) . فعد رجالا ، فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم ليـكـن لـنـا فـي أعـظـم زوج قـدوة إمـتـدح زوجـتـك أمـام أطفـالك و أمام أهلك و أهلها و أصدقائكم رومانسيات من بيت النبوة ♥.•.♥.♥.•.♥.•.♥.♥.•.♥.•.♥ كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يقدر رقة المرأة و لذلك وصفهم بالقوارير في الحديث الذي يرويه أنس بن مالك : " أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى على أزواجه ، وسواق يسوق بهن يقال له أنجشة . فقال " ويحك يا أنجشة ! رويدا سوقك بالقوارير " . قال : قال أبو قلابة : تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بكلمة لو تكلم بها بعضكم لعبتموها عليه"ء رومانسيات من بيت النبوة ................................ و من وصايا الرسول صلى الله عليه و سلم لصحابته و أمته من بعده : ألا تسقط سيئة من زوجتك كل حسناتها و كذلك الحال مع الزوج فقال : لا يفرك مؤمن مؤمنة . إن كره منها خلقا رضي منها آخر