بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
وبعد..
لا يخفى على الجميع ما حدث هذه الأيام من هجمه شرسه على أمنا وحبيبتنا
أم المؤمنين((عائشــه_رضي الله عنها_)
من أصحاب العقول الصغيره والجهله..الرافضه..
لذلك,,,
اٍسهاما منا في المناصره ,, نقدم هذه الحمله التعريفيه عن أمنا,,
نتناول فيها شيئا من سيرتها العطره وفضائلها و.........الخ
أولا....ولادتــها::
هي عائشه بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم جميعا
ولدت بمكة المكرمة في العام الثامن قبل الهجرة ، تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة الثانية للهجرة، فكانت أكثر نسائه رواية للأحاديث.
فضلهاقال جبريل عليه السلام: "هذه زوجتك في الدنيا والآخرة"
وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فضل عائشة رضي الله عنها فقال:" فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام"
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن جبريل يقرأ عليك السلام".
مكانتها
قال مسروق:" نحلف بالله لقد رأينا الأكابر من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألون عائشة عن الفرائض".
وقال عروة بن الزبير:" ما رأيت أحدا من الناس اعلم بالقرآن ولا بفريضة ولا بحلال ولا بحرام ولا بشعر ولا بحديث العرب ولا بنسب من عائشة رضي الله عنها".
وقال الزهري:" لو جمع علم عائشة الى علم جميع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وجميع النساء كان علم عائشة رضي الله عنها أكثر".
قال الأحنف بن قيس:" سمعت خطبة أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، فما سمعت الكلام من في مخلوق أحسن ولا أفخم من في عائشة رحمة الله عليهم أجمعين"
قال أبو موسى الأشعري:" ما أشكل علينا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث قط فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علما".
قال عطاء:" كانت عائشة أفقه الناس وأحسن الناس رأياً في العامة".
قال ابن عبدالبر:" إن عائشة كانت وحيدة بعصرها في ثلاثة علوم علم الفقه وعلم الطب وعلم الشعر".
وفاتها
توفيت السيدة عائشة رضي الله عنها وهي في السادسة و الستين من عمرها.
وقد ملأت الدنيا علما وفضلا وتقوى...
.....
صفاتهــــــــا
بيضاء أقرب إلى الطول، نحيلة في صباها قبل أن تمتلئ مع السنين، موفورة النشاط، تمثل المرأة في تكوينها الأصيل الذي خلقه الله منذ خلق حواء، تتمثل فيها الأنثى الخالدة في غيرتها وفي دلالها على زوجها وفي كل ما عرفت به الأنثى من حب التدليل والتصغير والمناوشة، ومكاتمة الشعور والتعريض بالقول، وهي قادرة على التصريح، فاشتهرت بغيرتها من السيدة خديجة لشدة حب الرسول لها ووفائه لذكراها، وربما غارت من زوجات الرسول لطعام يستطيبه النبي أو لجمال اشتهرن به، بل يبلغ بها الأمر أن تكسر إناء الطعام الذي قدمته السيدة صفية المشتهرة بجودة الطهي، ثم ندمت فسألت الرسول عن كفارته فقال: إناء مثل إناء وطعام مثل طعام. وكان غضب الرسول من غيرتها تأديبا وتهذيبا لا سخطا وتأنيبا.. يعذرها فيما يمسه ولا يسكت عن مؤاخذتها حينما تمس آخرين، عابت أمامه السيدة صفية لأنها قصيرة، فكره حديثها وقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته.
,,,,,,,,,,
حبها كان العروة الوثقى في قلب محمد كما وصفه، وكانت تسأله في دلال عن حال العروة فيجيبها: على عهدها لا تتغير يا عائشة، ولم يكن في أحاديث زوجات النبي ما في أحاديثها من الإحساس بالقرب والنفاذ إلى الطوية، وليست المسألة هنا كثرة أو قلة الأحاديث، بل هي القدرة على الاستيحاء واتصال النفسين ببداهة المرأة وبداهة الحب الأنثوي، تحضره إذا بايع النساء أو جلس إليهن؛ فيوكلها بالتفسير والإسهاب حينما يعرض عن الجواب حياء -صلى الله عليه وسلم- وكانت فطنة لسرائر النبي، نافذة إلى معانيه وسريرته، تحبه حب المسلمة لنبيها، وحب الزوجة لزوجها، تعجب بجماله كما تعجب بأدبه وعظم قدره، تغار عليه أشد غيرة عرفتها امرأة على زوجها، وتتحلى بما يروقه من مرآها، وتعطي بنات حواء درسا لا ينسى حين تقول لامرأة: إن كان لك زوج فاستطعت أن تنزعي مقلتيك فتصنعيهما أحسن مما هما فافعلي.
,,,,,,,,,
فدااااااااااك روحــــــــي ياأم المؤمنيــــــــنرضي الله عنها وأرضاها وجمعنا بها في جناااات النعيم
اللهم آميييييييين
..........
اخوتي::
أترك لكم المجال لتقدموا مافي وسعكم من ,,
أحاديث لأمنا...
أو ذكر شيء من فضائلها وسيرتها
تواقيع لنصرتها
أناشيد للدفااع عنها
كل مافي وسعكم
ولكم جزيييييييييل الشكر
السلام عليكم ورحمة الله
وبعد..
لا يخفى على الجميع ما حدث هذه الأيام من هجمه شرسه على أمنا وحبيبتنا
أم المؤمنين((عائشــه_رضي الله عنها_)
من أصحاب العقول الصغيره والجهله..الرافضه..
لذلك,,,
اٍسهاما منا في المناصره ,, نقدم هذه الحمله التعريفيه عن أمنا,,
نتناول فيها شيئا من سيرتها العطره وفضائلها و.........الخ
أولا....ولادتــها::
هي عائشه بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم جميعا
ولدت بمكة المكرمة في العام الثامن قبل الهجرة ، تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة الثانية للهجرة، فكانت أكثر نسائه رواية للأحاديث.
فضلهاقال جبريل عليه السلام: "هذه زوجتك في الدنيا والآخرة"
وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فضل عائشة رضي الله عنها فقال:" فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام"
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن جبريل يقرأ عليك السلام".
مكانتها
قال مسروق:" نحلف بالله لقد رأينا الأكابر من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألون عائشة عن الفرائض".
وقال عروة بن الزبير:" ما رأيت أحدا من الناس اعلم بالقرآن ولا بفريضة ولا بحلال ولا بحرام ولا بشعر ولا بحديث العرب ولا بنسب من عائشة رضي الله عنها".
وقال الزهري:" لو جمع علم عائشة الى علم جميع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وجميع النساء كان علم عائشة رضي الله عنها أكثر".
قال الأحنف بن قيس:" سمعت خطبة أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، فما سمعت الكلام من في مخلوق أحسن ولا أفخم من في عائشة رحمة الله عليهم أجمعين"
قال أبو موسى الأشعري:" ما أشكل علينا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث قط فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علما".
قال عطاء:" كانت عائشة أفقه الناس وأحسن الناس رأياً في العامة".
قال ابن عبدالبر:" إن عائشة كانت وحيدة بعصرها في ثلاثة علوم علم الفقه وعلم الطب وعلم الشعر".
وفاتها
توفيت السيدة عائشة رضي الله عنها وهي في السادسة و الستين من عمرها.
وقد ملأت الدنيا علما وفضلا وتقوى...
.....
صفاتهــــــــا
بيضاء أقرب إلى الطول، نحيلة في صباها قبل أن تمتلئ مع السنين، موفورة النشاط، تمثل المرأة في تكوينها الأصيل الذي خلقه الله منذ خلق حواء، تتمثل فيها الأنثى الخالدة في غيرتها وفي دلالها على زوجها وفي كل ما عرفت به الأنثى من حب التدليل والتصغير والمناوشة، ومكاتمة الشعور والتعريض بالقول، وهي قادرة على التصريح، فاشتهرت بغيرتها من السيدة خديجة لشدة حب الرسول لها ووفائه لذكراها، وربما غارت من زوجات الرسول لطعام يستطيبه النبي أو لجمال اشتهرن به، بل يبلغ بها الأمر أن تكسر إناء الطعام الذي قدمته السيدة صفية المشتهرة بجودة الطهي، ثم ندمت فسألت الرسول عن كفارته فقال: إناء مثل إناء وطعام مثل طعام. وكان غضب الرسول من غيرتها تأديبا وتهذيبا لا سخطا وتأنيبا.. يعذرها فيما يمسه ولا يسكت عن مؤاخذتها حينما تمس آخرين، عابت أمامه السيدة صفية لأنها قصيرة، فكره حديثها وقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته.
,,,,,,,,,,
حبها كان العروة الوثقى في قلب محمد كما وصفه، وكانت تسأله في دلال عن حال العروة فيجيبها: على عهدها لا تتغير يا عائشة، ولم يكن في أحاديث زوجات النبي ما في أحاديثها من الإحساس بالقرب والنفاذ إلى الطوية، وليست المسألة هنا كثرة أو قلة الأحاديث، بل هي القدرة على الاستيحاء واتصال النفسين ببداهة المرأة وبداهة الحب الأنثوي، تحضره إذا بايع النساء أو جلس إليهن؛ فيوكلها بالتفسير والإسهاب حينما يعرض عن الجواب حياء -صلى الله عليه وسلم- وكانت فطنة لسرائر النبي، نافذة إلى معانيه وسريرته، تحبه حب المسلمة لنبيها، وحب الزوجة لزوجها، تعجب بجماله كما تعجب بأدبه وعظم قدره، تغار عليه أشد غيرة عرفتها امرأة على زوجها، وتتحلى بما يروقه من مرآها، وتعطي بنات حواء درسا لا ينسى حين تقول لامرأة: إن كان لك زوج فاستطعت أن تنزعي مقلتيك فتصنعيهما أحسن مما هما فافعلي.
,,,,,,,,,
فدااااااااااك روحــــــــي ياأم المؤمنيــــــــنرضي الله عنها وأرضاها وجمعنا بها في جناااات النعيم
اللهم آميييييييين
..........
اخوتي::
أترك لكم المجال لتقدموا مافي وسعكم من ,,
أحاديث لأمنا...
أو ذكر شيء من فضائلها وسيرتها
تواقيع لنصرتها
أناشيد للدفااع عنها
كل مافي وسعكم
ولكم جزيييييييييل الشكر