عصياني يا إلهي أسهرني
وخوفي منكَ أنهكني
وأنين الوجع بداخلي أحرقني
فهل لي بعفوك يبلسمني .. !!!
نبضٌ يغرس كخنجر
يمارس الغرس بلذّة ألم
و ساعات تتسربل سريعا
محدثة فورة ندم
و الروح تبور بعيداً عن باب رحمتك
أسير نبضاتي و أنا فى وهم
ياربي ..
أجدك في قلبي مع كل تنهيدة تقول لي أقترب ياعبدي
أسمع ندائاتك في لحظة غرقي تناديني
أمدد بصوتك بيا ربي لأنتشلك يا عبدي
في كل لحظة سقوط أجدك قربي تنتشلني رحمة
و كل لحظة فرح أجدني أبتعد عنك ألف ميل من المعصية
بين الفرح و البكاء
و السرور و الشقاء
و البقاء و الانزواء
و الأرض و السماء
خير منك نازل .. و شر بأمرك زائل
و كل رزق أنت به نائل
ياربي ..
أشتعل دائي
و زاد شقائي
و قلّ ندائي
و جافاك رجائي
و غاب بين يديك بكائي
و أنت أعلم و أنا تعلم أن ليس لي إلا أنت إلَهي
فاسقني دوائي واغسل بلائي
فأنا ضعيف إلا بك
فقير إلا إليك
هالكٌ إلا معك
ضائع إلا قربك
إلهي ..
ما عصيتك فجوراً
و لا كبريائاً
لكن نفساً أودعتها كان للشيطان فيها سبيل
حسبها أنها تحبك ياربي
و ترجو أخرتك قبل دنياك
ملء ما خلقت تحمل ثقةً فيك
و ملء ما أكرمتها تعترف بتقصيرها إليك
غفرانك يا ربي برمضان الذي أكرمتها فيه
غفرانك بحجم الأمان الذي رزقتها إياه
غفرانك بحجم الكرم الذي وهبتها
ياربي ..
غفرانك على هشاشة نصٍّ
أردته لك وحدك
لكن لأني أحبك
فلا شيء سيعبّر عن حبّي لك
و منك الغفران و الإعذار
ياربي ..
لربٍّ أسرفنا في حقه
و لكم أضعاف دُعائي
وخوفي منكَ أنهكني
وأنين الوجع بداخلي أحرقني
فهل لي بعفوك يبلسمني .. !!!
نبضٌ يغرس كخنجر
يمارس الغرس بلذّة ألم
و ساعات تتسربل سريعا
محدثة فورة ندم
و الروح تبور بعيداً عن باب رحمتك
أسير نبضاتي و أنا فى وهم
ياربي ..
أجدك في قلبي مع كل تنهيدة تقول لي أقترب ياعبدي
أسمع ندائاتك في لحظة غرقي تناديني
أمدد بصوتك بيا ربي لأنتشلك يا عبدي
في كل لحظة سقوط أجدك قربي تنتشلني رحمة
و كل لحظة فرح أجدني أبتعد عنك ألف ميل من المعصية
بين الفرح و البكاء
و السرور و الشقاء
و البقاء و الانزواء
و الأرض و السماء
خير منك نازل .. و شر بأمرك زائل
و كل رزق أنت به نائل
ياربي ..
أشتعل دائي
و زاد شقائي
و قلّ ندائي
و جافاك رجائي
و غاب بين يديك بكائي
و أنت أعلم و أنا تعلم أن ليس لي إلا أنت إلَهي
فاسقني دوائي واغسل بلائي
فأنا ضعيف إلا بك
فقير إلا إليك
هالكٌ إلا معك
ضائع إلا قربك
إلهي ..
ما عصيتك فجوراً
و لا كبريائاً
لكن نفساً أودعتها كان للشيطان فيها سبيل
حسبها أنها تحبك ياربي
و ترجو أخرتك قبل دنياك
ملء ما خلقت تحمل ثقةً فيك
و ملء ما أكرمتها تعترف بتقصيرها إليك
غفرانك يا ربي برمضان الذي أكرمتها فيه
غفرانك بحجم الأمان الذي رزقتها إياه
غفرانك بحجم الكرم الذي وهبتها
ياربي ..
غفرانك على هشاشة نصٍّ
أردته لك وحدك
لكن لأني أحبك
فلا شيء سيعبّر عن حبّي لك
و منك الغفران و الإعذار
ياربي ..
لربٍّ أسرفنا في حقه
و لكم أضعاف دُعائي