قرأت اليوم في صحيفه الوئام "الأربعاء" هذ الخبر وأحزنني كثيرا وياكثرهالأخطاء متى تنتهي هذه المهزله؟؟؟
أتى لخلع ضرسه فحقنه الأطباء بالزرنيخ القاتل,,,في جده...
أكد مصدر مطلع في مديرية الشؤون الصحية بجده أنهم فتحوا تحقيقات مع أطباء يعتقد تورطهم في حقن مريض بحقنة مادة الزرنيخ القاتلة، ما أدى إلى تورم الوجه وخروج الصديد وإدخاله العناية المركزة.
وقال المصدر خلال تصريحات صحافية نشرت اليوم إن لجنة متخصصة استقبلت الشكوى من زوجة المتضرر، أمس الأول وسيتم إتباع الإجراءات النظامية ومن بينها تشكيل لجنة تحقيق، واستدعاء ملف المريض وسحب جواز الطبيب ووضعه على قائمة الممنوعين من السفر حتى الانتهاء من التحقيقات.
وكان المريض ماجد الجهني البالغ من العمر 42 عاما، قد دخل مستشفى خاصا لخلع ضرسه قبل شهر ونصف، وحقنه الطبيب المعالج بمادة ذات لون أزرق بكمية كبيرة عرف فيما بعد أنها مادة الزرنيخ، أدت إلى مضاعفات وطفوحات جلدية، حيث أكدت زوجته أنها توجهت لاحقا إلى مستشفى الملك فهد العام الذي أجرى فحوصات مبدئية أكد فيها أنها مجرد طفح حراري «خراج»، ولكن عدم تحسن الحالة استوجب استدعاء استشاري متخصص في أمراض الفك والأعصاب، الذي طلب سرعة إدخال المريض إلى غرفة العمليات لإجراء عملية.
ووفقا لعكاظ فان زوجة المريض خلصت إلى القول إن “العملية استغرقت أربع ساعات، وتم فتح عدة فتحات في الحلق وإدخال أنابيب للغسل لإخراج الصديد من الوجه بسبب تآكل المنطقة من مادة الزرنيخ الذي أعطي له عند خلع ضرسه، والكمية الكبيرة التي استخدمها الطبيب.
أتى لخلع ضرسه فحقنه الأطباء بالزرنيخ القاتل,,,في جده...
أكد مصدر مطلع في مديرية الشؤون الصحية بجده أنهم فتحوا تحقيقات مع أطباء يعتقد تورطهم في حقن مريض بحقنة مادة الزرنيخ القاتلة، ما أدى إلى تورم الوجه وخروج الصديد وإدخاله العناية المركزة.
وقال المصدر خلال تصريحات صحافية نشرت اليوم إن لجنة متخصصة استقبلت الشكوى من زوجة المتضرر، أمس الأول وسيتم إتباع الإجراءات النظامية ومن بينها تشكيل لجنة تحقيق، واستدعاء ملف المريض وسحب جواز الطبيب ووضعه على قائمة الممنوعين من السفر حتى الانتهاء من التحقيقات.
وكان المريض ماجد الجهني البالغ من العمر 42 عاما، قد دخل مستشفى خاصا لخلع ضرسه قبل شهر ونصف، وحقنه الطبيب المعالج بمادة ذات لون أزرق بكمية كبيرة عرف فيما بعد أنها مادة الزرنيخ، أدت إلى مضاعفات وطفوحات جلدية، حيث أكدت زوجته أنها توجهت لاحقا إلى مستشفى الملك فهد العام الذي أجرى فحوصات مبدئية أكد فيها أنها مجرد طفح حراري «خراج»، ولكن عدم تحسن الحالة استوجب استدعاء استشاري متخصص في أمراض الفك والأعصاب، الذي طلب سرعة إدخال المريض إلى غرفة العمليات لإجراء عملية.
ووفقا لعكاظ فان زوجة المريض خلصت إلى القول إن “العملية استغرقت أربع ساعات، وتم فتح عدة فتحات في الحلق وإدخال أنابيب للغسل لإخراج الصديد من الوجه بسبب تآكل المنطقة من مادة الزرنيخ الذي أعطي له عند خلع ضرسه، والكمية الكبيرة التي استخدمها الطبيب.