منتديات الموسوعه حسن الصبحان



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الموسوعه حسن الصبحان

منتديات الموسوعه حسن الصبحان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الموسوعه حسن الصبحان

معا للأفضل


5 مشترك

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    جراحي هدايا القدر
    جراحي هدايا القدر
    مشرفة
    مشرفة


    عدد المساهمات : 2348
    تاريخ التسجيل : 14/07/2010
    الموقع : جـــــــــــــده ام الرخى والشدا

    بطاقة الشخصية
    الكتابه: الــــــــلـــــهم صلــــــــي وســــــــلم علـــــــى محمد

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين Empty قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    مُساهمة من طرف جراحي هدايا القدر الأربعاء فبراير 09, 2011 4:03 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
    مسآؤكم ~صبآحكم مليء بنسمآت التقوى والضيآء
    اهلاً وسهلاً بروآد منتدى الموسوعه حسن الصبحآن
    يسعدني ويشرفني ان اكون في حمله جميله
    حملة ولآ متخذي اخدان
    وسأكون مشرفه على قسم قصص التآئبين والتآئبات بأقلآم مبدعين



    [ هذه الصفحه لتجميع القصص الواقعية ..فمن لديه منها بشرط ان تكون من مصادر موثوقه وحقيقية ويست من نسج الخيال .. فليسجلها هنا مشكورا مأجورا ..

    ومن أرد استخدامها في التصميمات بشتى انواعها ..فله ذلك ..مشكورا مأجورا ..

    وسابدا أنا بذكر قصة حقيقة

    // صاحب منتدى .. يستغل فتيات .!!

    قام صاحب ومؤسس منتديات أدبية شهيرة ومن مدعي الشعر باستغلال منتداه للايقاع بالفتيات والتعارف عليهن لاسيما أنه يمتلك خبرة كبيرة في مجال الانترنت والكمبيوتر طوَّعها لخدمة أغراضه الدنيئه ..وتمادى في فساده وغيّه ..حتى وقع في قبضة رجل الهيئة بعد قصة مريرة كن طرفها ..احدى الفتيات حديثات العهد بعالم الانترنت .))

    وشآكره لكم ومقدري
    اجمل الاوقات اتمناها لكم
    تقبلوني
    جرآحي هدايا القدر
    عنادي صعب
    عنادي صعب
    عضو ماهر
    عضو ماهر


    عدد المساهمات : 3433
    تاريخ التسجيل : 15/11/2010
    الموقع : المريخ طبيت منه علشاااااانكم واااااااو ونااااااسة

    بطاقة الشخصية
    الكتابه: سبحان الله وبحمده

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين Empty رد: قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    مُساهمة من طرف عنادي صعب الأحد فبراير 13, 2011 11:33 am

    ضيعتني مكالمة !!!





    إنه كاذب مخادع، لا يستحق مني إلا الازدراء استغل حبي له وانجذابي نحوه ولطخ سمعتي وشهر بأسرتي وأثار الشبهات في كل جانب من حياتي .
    تكفكف ((فوزية)) وهي فتاة فتاة في عمر الزهور، ينسكب دمعها الساخن وتقول بصوت هامس أقرب إلى النحيب: اكتبوا قصتي على لساني حتى تتعظ كل غافلة وتفهم الدرس كل شاردة من تقاليدها ومبادئ أسرتها.
    تخرجت فوزية من الثانوية العامة، لم تدخل الجامعة لأسباب كثيرة. إلا أنها عوضت تعثر الدخول إلى ساحات الجامعات الفسيحة، بأمل دغدغ حواسها وعواطفها مثل أية فتاة في سنها، كانت آمال وأحلام فوزية تكبر كل يوم أن تكون زوجة وأماً لأطفال. ترعى بيتها.. وتحضن صغارها.
    ربما استعاضت عن الجامعة بأحلامها الكبيرة والصغيرة. لم يكن يشغلها غير اتساع طموحها كل يوم.. بل في كل ساعة ولحظة وفجأة.. دخل شاب في حياتها.
    تقول فوزية وقد استعادت رباطة جأشها وكأنها تصرخ ليسمعها جميع من في آذانهم صمم.
    تعرفت عليه من خلال الهاتف. أوصلتني به شقيقته. وتربطني بها صداقة عمر وذكريات صبا. فاجأتني ذات مساء ونحن نتجاذب أطراف الحديث عبر الهاتف.
    - قالت: ما رأيك في أخي؟
    - قلت: ماله.. إنه إنسان طيب مثلك تماماً.
    - قالت: لا أقصد ذلك بالتحديد.
    - قلت: وماذا تقصدين؟
    - قالت بجرأة: ماذا لو تقدم لخطبتك.
    - صرخت فوزية: لا .. لا.. يا صديقتي ليس بعد، أنا في بداية الطريق ولا أود التعجل في هذا.
    شعرت بنبرة أسى في صوت صديقتي.. يبدو أنها عاتبة عليّ.. ياه لقد أغضبت صديقة عمري، أكملنا المحادثة في ذلك المساء، وجلست أفكر لوحدي،
    تبعثرت الأفكار، وصرت مثل السفينة التي تتلاطمها الأمواج يمنة ويسرة.. أصارحكم القول: مشاعري لا توصف، ها قد جاءني عريس.
    بعد أيام عاودت صديقة العمر لتجدد الطلب من جديد، وخارت مقاومتي أمام طموحي في أن أكون أماً وزوجاً وصاحبة قرار ورأي.. وعدتها بالتفكير ولم يطل الانتظار.. لقد منحتها موافقتي بلا قيد أو شرط.
    بدأت أحادثه ويحادثني عبر الهاتف لساعات طوال، صرت مأخوذة به وبحديثه المعسول، لم أسمع كلاماً حلواً مثل هذا في عمري.. يا حياتي! حبيبتي. تطورت العلاقة بيننا، صرنا نرسم مستقبلنا وأيامنا القادمات في خيالاتنا الواسعة.. شكل عش الزوجية الذي سيحتوينا.. أطفالنا القادمون.. رحلاتنا التي لن تنتهي.. تقاسم العواطف.. الإيثار والتضحية.. ثم الصبر.
    لم تمض مدة طويلة على هذا الحلم قررت أن أضع حداً لهذه العلاقة من جانبي لا تسألوني عن الأسباب.. فإذا عرف السبب بطل العجب.. تقول فوزية: حاول أن يثنيني عن قراري ألح علي ألا سارع بشيء وأن أنتظر إلا أنني مضيت في سبيلي.. (( أنا لا أحبك أتركني لشأني)) .
    مثل كل شاب أناني متغطرس جنّ جنونه.. هددني تحول القط لأليف إلى حيوان مفترس خبيث.. بدا في ابتزازي بصورة أهديتها له، قال إنه سيبدأ في توزيعها لتشويه سمعتي إن لم أتراجع عن قراري.. فزادتني نذالته شدة على موقفي.. ونفذ الخائن ابتزازه وتهديده، بعث بصورتي إلى والدي.. تصوروا !!.
    كاد أبي أن يقتلني حاولت إقناعه بشتى الصور بكيت أمامه.. اسمعني يا أبي، أقسم لك أنني بريئة، هذا الوغد وعدني بالزواج ووافقته ثم رفضته.. لم يصدقني أبي الحبيب لقد فقد ثقته فيّ لم إلى الأبد!! .
    مازلت أعاني، أنا بين نارين؛ والد عزيز سحب من تحت قدمي كل عوامل الثقة، وشاب خبيث أحمق مازال يتوعدني ويلاحقني باتصالاته المتكررة.. ليسَ أنا وحدي.. بل شقيقاتي بصورة أنتزعها مني بواسطة شقيقته.. لم يقف عند هذا الحد.. بل يمضي في ابتزازه وتهديده لي ولكل من حولي بأنه سيلجأ للسحر لاستلاب موافقتي للزواج منه.
    أنا أموت كل يوم ألف مرة(1)!! .
    ---------------
    1- جريدة عكاظ / العدد : 13383- الصادرة في يوم : الجمعة 16/ صفر/ 1424هـ .



    قال الشاعر:
    يا هاتكا حرم الرجال وتابعا طرق الفساد فأنت غير مكرم
    من يزن في قوم بألفي درهم في أهل يزني بربع الدرهم
    إن الزنا إذا استقرضته كان ألوفا من أهل بيتك فاعلم
    احب امزح وامزح يحبني
    احب امزح وامزح يحبني
    عضو لامع
    عضو لامع


    عدد المساهمات : 5047
    تاريخ التسجيل : 21/10/2010
    الموقع : الكره الارضيه>>>عارفيين طيب

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين Empty رد: قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    مُساهمة من طرف احب امزح وامزح يحبني الإثنين فبراير 14, 2011 10:34 am

    ضياع فتاة داعية

    تحكي 'س.م' قصتها مع غرفة المحادثة فقالت:

    أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة تهمني في المقام الأول وتهم الدعوة مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت ـ

    وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين,

    ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي ـ ولا أدري كيف تسحرني كلماته؟

    فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب ـ يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام,

    ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.

    ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية ـ ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة ـ وبغريزة الأنثى ـ أريد أن يعالجني وحدي,

    فسولت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد ـ وبدون أن أشعر طلبت منه بشيء من الحياء ـ أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص.


    وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب ولعلها الأخيرة.

    بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف ـ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لماح يعرف ما تريده الأنثى..

    الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي ـ

    ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها، انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..

    وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة..

    وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلقه بي..

    قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا إلى الآخر.. وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته..

    ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي.. وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع..

    وتهشم كل التزام كنت أدعيه وأدعو إليه.. بدأت نفسي الأمارة بالسوء تزين لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله..

    وتوالت الاتصالات عبر الهاتف..

    أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟!

    ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك.

    أما أنت فصديقة وتصلحين أن تكوني عشيقة...

    عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني

    فقلت له: أنت سافل..

    قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب..

    شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن...

    قال لي: أنت آخر من يتكلم عن الشرف!!

    لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها. وجدت نفسي في المستشفى,

    وعندما أفقت - أفقت على حقيقة مرة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة.. ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة ـ وأهملت دروسي وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..

    إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها.

    منقوووووول
    نعومة انثى
    نعومة انثى
    مشرفة
    مشرفة


    عدد المساهمات : 2754
    تاريخ التسجيل : 20/02/2010
    الموقع : المدينـة

    بطاقة الشخصية
    الكتابه: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين Empty رد: قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    مُساهمة من طرف نعومة انثى الأربعاء فبراير 16, 2011 7:13 pm

    يجزاكم ربي خير ع القصص وربي يسعدكم
    مشكلجية
    مشكلجية
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 1072
    تاريخ التسجيل : 10/03/2010
    الموقع : مصر

    قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين Empty رد: قصص التائبين والتائبات ونصائح المبدعين

    مُساهمة من طرف مشكلجية الخميس فبراير 17, 2011 1:05 am

    عنادي ومكفخة شكرا لكم ع تفاعلكم ...

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:39 pm