عذرآ مصاحفنا [[ أشغلنا عنكم الإنترنت ]]
اخواتي/ إخواني
في الله:
رسالة لكل مقصر وهجر القران
قال الله تعالى
(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴾
عندما تقدم العُمر بسيدنا خالد ابن الوليد, اخذ المصحف وقبله وبكى قائلا: شغلنا عنك الجهاد
فرق كبير بيننا وبينك يا سيدنا خالد ابن الوليد
يا سيف الله المسلول :
انت انشغلت بالجهاد عن مصحفك,
اما نحنا فهجرنا القران وقعدنا ساعات طويلة على الانترنت,
نقرا روايات
وندردش
و نرد على المواضيع
وما فكرنا ولا مرة نقضي نفس المدة على تلاوة القرآن
و قال سيدنا عثمان ابن عفان رضي الله عنه:
لو طهرت قلوبنا , ما شبعنا من كلام ربنا
اما نحنا يا سيدنا عثمان :
نسينا انه لمصحفنا علينا حقوق يجب ان لا نضيعها..
تركناك يا مصحفنا وركضنا على المواضيع نلاقي فيها حلول لمشاكلنا ونسينا انه :
(ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا) الاية..
ونسينا ان الحل يبدأ من صلتنا بالله..
تركناك يا مصحفنا ..
وجلسنا على الإنترنت عند روايات ناخد منها الفائدة والمتصفحات
بالمئات والكل يقول للكاتبة :
- أكملي..
- بليز لا تطولي علينا..
- كملي ناطرينك بشوق..
- هل من مزيد ,..
_لم نكتفي ولم نشبع من كلماتك ..
ولا احد يستزيد منك يا قرآآآن
لا نريد ان نشبع من كلام ربنا ..
فالله المستعاان
مصحفي الحبيب:
اعتذر منك
مصحفي الحبيب:
قصرنا معك بما فيه الكفاية ,
فتحتك اقل بكثييير مما كنت افتح المواقع على النت
تعبت يدّينا من التصفح والردود ..
و ما تعبتك معي اكثر من نصف ساعة بعد صلاة الفجر..
مصحفي الحبيب:
ارجوك لا تشهد علي يوم القيامة.
فاني ما قصدت من تصفحي للنت الا خيرآآ
ولكن اختل عندي الميزان ,..!
فرجحت كفة المطالعة على كفة التلاوة عندي ..
مصحفي الحبيب:
نسيت ما حفظت منك و توقفت عن حفظ الجديد من سورك فهل تغفر لي تقصيري؟
مصحفي الحبيب:
في الآونة الاخيرة كنت افتحك كمصحف جيب
لتمضية الوقت الضائع في الانتظار بين المواعيد في عيادة الطبيب ,
بينما اضعت الاوقات الطويلة على مطالعاتي في النت ,
فسامحني
لنتعاهد على عهد,
بيعة ,
ووعد ,
سموها ما أردتم :
اننا
نخصص وقت يوميآ للتلاوة والتدبر..
* بنية التعبد (وأُمِرت ان اتلو القرآن) الاية..
* و بنية ان يفتح الله علينا فتوح العارفين في كل امور حياتنا ..
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا..
ولا تسلط علينا من لا يخافك و لا يرحمنا..
ليكن شعارنا من الان فصاعدا باذن الله :
مصحفي الحبيب ,
انت الاول في حياتي
و قلبي
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا
ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا..
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ..
واعف عنا واغفر لنا وارحمنا..
انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ..
فضلا ,,
لا تنسونا من دعوة بظهر الغيب..
منقووووووول
اخواتي/ إخواني
في الله:
رسالة لكل مقصر وهجر القران
قال الله تعالى
(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴾
عندما تقدم العُمر بسيدنا خالد ابن الوليد, اخذ المصحف وقبله وبكى قائلا: شغلنا عنك الجهاد
فرق كبير بيننا وبينك يا سيدنا خالد ابن الوليد
يا سيف الله المسلول :
انت انشغلت بالجهاد عن مصحفك,
اما نحنا فهجرنا القران وقعدنا ساعات طويلة على الانترنت,
نقرا روايات
وندردش
و نرد على المواضيع
وما فكرنا ولا مرة نقضي نفس المدة على تلاوة القرآن
و قال سيدنا عثمان ابن عفان رضي الله عنه:
لو طهرت قلوبنا , ما شبعنا من كلام ربنا
اما نحنا يا سيدنا عثمان :
نسينا انه لمصحفنا علينا حقوق يجب ان لا نضيعها..
تركناك يا مصحفنا وركضنا على المواضيع نلاقي فيها حلول لمشاكلنا ونسينا انه :
(ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا) الاية..
ونسينا ان الحل يبدأ من صلتنا بالله..
تركناك يا مصحفنا ..
وجلسنا على الإنترنت عند روايات ناخد منها الفائدة والمتصفحات
بالمئات والكل يقول للكاتبة :
- أكملي..
- بليز لا تطولي علينا..
- كملي ناطرينك بشوق..
- هل من مزيد ,..
_لم نكتفي ولم نشبع من كلماتك ..
ولا احد يستزيد منك يا قرآآآن
لا نريد ان نشبع من كلام ربنا ..
فالله المستعاان
مصحفي الحبيب:
اعتذر منك
مصحفي الحبيب:
قصرنا معك بما فيه الكفاية ,
فتحتك اقل بكثييير مما كنت افتح المواقع على النت
تعبت يدّينا من التصفح والردود ..
و ما تعبتك معي اكثر من نصف ساعة بعد صلاة الفجر..
مصحفي الحبيب:
ارجوك لا تشهد علي يوم القيامة.
فاني ما قصدت من تصفحي للنت الا خيرآآ
ولكن اختل عندي الميزان ,..!
فرجحت كفة المطالعة على كفة التلاوة عندي ..
مصحفي الحبيب:
نسيت ما حفظت منك و توقفت عن حفظ الجديد من سورك فهل تغفر لي تقصيري؟
مصحفي الحبيب:
في الآونة الاخيرة كنت افتحك كمصحف جيب
لتمضية الوقت الضائع في الانتظار بين المواعيد في عيادة الطبيب ,
بينما اضعت الاوقات الطويلة على مطالعاتي في النت ,
فسامحني
لنتعاهد على عهد,
بيعة ,
ووعد ,
سموها ما أردتم :
اننا
نخصص وقت يوميآ للتلاوة والتدبر..
* بنية التعبد (وأُمِرت ان اتلو القرآن) الاية..
* و بنية ان يفتح الله علينا فتوح العارفين في كل امور حياتنا ..
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا..
ولا تسلط علينا من لا يخافك و لا يرحمنا..
ليكن شعارنا من الان فصاعدا باذن الله :
مصحفي الحبيب ,
انت الاول في حياتي
و قلبي
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا
ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا..
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ..
واعف عنا واغفر لنا وارحمنا..
انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ..
فضلا ,,
لا تنسونا من دعوة بظهر الغيب..
منقووووووول