ان من اعظم مايفتخر به المسلم ايمانه ومحبته للرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومع ان المسلم يؤمن
بالانبياء جميعهم عليهم الصلاه والسلام ولا يفرق بين احد منهم الا ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم
خاتمهم وافضلهم وسيدهم فهو الذي يفتح به باب الجنه وهو الطريق لهذه الامه
فلا يؤذن لاحد بدخول الجنه بعد بعثته الاان يكون مؤمن به ،،
قال تعالى : ( لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم )
ايها المسلمون :
ترى ماذا نقول امام مانشرته الصحف الدنماركيه من رسما كاريكاتيريا ساخرا ، بمن ياترى ؟
بأعظم رجل وطئت قدماه الثرى بإمام النبيين صلى الله عليه وسلم
فماذا نقول تجاه هذا العداء والتهكم المكشوف ؟؟ هل نغمض اعيننا ، ونصم اذاننا ، ونطبق افواهنا ؟
لا والذي كرم محمد ، واعلى مكانته ، لن نعجز عن تطبيق الحق
انه النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث الكمال الخلقي ، فإنه اوفر الناس عقلا ، واسداهم رأيا
وأصحهم فكره ، اسخى القوم وأجودهم نفسا
ايها الناس :
ان من واجب النبي صلى الله عليه وسلم علينا ان نحبه و نعظمه و نتبع سنته في الظاهر و الباطن , وان نبعد كيد الكائدين و مكر الماكرين عنه .
فان ضعاف النفس و ضعاف القلوب هاجموا المسلمين ولم يكتفوا و استهزئوا بهم ولم يكتفوا , حتى ان وصلوا بجهلهم و قلة معرفتهم الى الاستهزاء بالرسول صلى الله عليه و سلم , فلجئوا الى التشويه الاعلامي , ليتمكنوا من الوصول الى هدفهم , وهو تشويه الاسلام والمسلمين . قال الله تعالى (( أبالله و اياته و رسوله كنتم تستهزئون ))
ايها المسلمون :
اين غيرة المسلم على دينه و نبيه ؟ اين دفاعنا عن الدين ؟ اين زجرنا للمعتدين ؟
فلنحاول نصرة نبينا حتى وان كان بالشيء القليل , نحن الان امام منكر عظيم فلنتبع قول الرسول و نغيره . قال صلى الله عليه و سلم : ( من راى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان )
استغفر الله لي و لكم و لسائر المسلمين , و صلى الله على نبيه محمد و على صحبه الى يوم الدين .
بالانبياء جميعهم عليهم الصلاه والسلام ولا يفرق بين احد منهم الا ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم
خاتمهم وافضلهم وسيدهم فهو الذي يفتح به باب الجنه وهو الطريق لهذه الامه
فلا يؤذن لاحد بدخول الجنه بعد بعثته الاان يكون مؤمن به ،،
قال تعالى : ( لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم )
ايها المسلمون :
ترى ماذا نقول امام مانشرته الصحف الدنماركيه من رسما كاريكاتيريا ساخرا ، بمن ياترى ؟
بأعظم رجل وطئت قدماه الثرى بإمام النبيين صلى الله عليه وسلم
فماذا نقول تجاه هذا العداء والتهكم المكشوف ؟؟ هل نغمض اعيننا ، ونصم اذاننا ، ونطبق افواهنا ؟
لا والذي كرم محمد ، واعلى مكانته ، لن نعجز عن تطبيق الحق
انه النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث الكمال الخلقي ، فإنه اوفر الناس عقلا ، واسداهم رأيا
وأصحهم فكره ، اسخى القوم وأجودهم نفسا
ايها الناس :
ان من واجب النبي صلى الله عليه وسلم علينا ان نحبه و نعظمه و نتبع سنته في الظاهر و الباطن , وان نبعد كيد الكائدين و مكر الماكرين عنه .
فان ضعاف النفس و ضعاف القلوب هاجموا المسلمين ولم يكتفوا و استهزئوا بهم ولم يكتفوا , حتى ان وصلوا بجهلهم و قلة معرفتهم الى الاستهزاء بالرسول صلى الله عليه و سلم , فلجئوا الى التشويه الاعلامي , ليتمكنوا من الوصول الى هدفهم , وهو تشويه الاسلام والمسلمين . قال الله تعالى (( أبالله و اياته و رسوله كنتم تستهزئون ))
ايها المسلمون :
اين غيرة المسلم على دينه و نبيه ؟ اين دفاعنا عن الدين ؟ اين زجرنا للمعتدين ؟
فلنحاول نصرة نبينا حتى وان كان بالشيء القليل , نحن الان امام منكر عظيم فلنتبع قول الرسول و نغيره . قال صلى الله عليه و سلم : ( من راى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان )
استغفر الله لي و لكم و لسائر المسلمين , و صلى الله على نبيه محمد و على صحبه الى يوم الدين .