إن الله سبحانه وتعالى لما جعل التأسي بنبيه مفتاحا لرضوانه
وطريقا إلى جنانه ، بقوله عزوجل :
( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر )
واتباعه واقتفاء أثره سببا لمحبته ، ووسيلة إلى رحمته
بقوله عز من قائل : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)
لكم مني أحلى و أعذب التحايا
أختكم المحبة
مكفخــــــــة