الْسَـــلَامَ عَلَيَّـــكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرْكٍـــاتِهِ ...
أَعُضُّــاءً مُنَدَّى الْمَوَسْوعُهُ حُسْنُ الْصَّبْحَانِ الْكَـــرَامَ...
تُحْيِــةِ حَبَّ أَبْعَثُهَا إِلَيْكُمْ...
مُتَمَنِّيَا أَنَّ نَلْتَقِيْ هُنَّــا كَلٌّ يَوْمَ ..
فَالْتِقَاؤُنا يَعْنِيْ
أَنْنَــا سَنَسَتَفِيّــدَ
وَكَذَلِكَ سَتَكُوْنُ أَنْتَ وَسَأَكُوْنْ أَنَا مُصَدِّرا يَسْتَفِيْـــدَ مِنْهُ الْآَخِرِينَ وَمَنبْعا يَرْتَوِيَ مِنْهُ الْكَثِيــرَ
فَمَنْ خِلَالَ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَجْعَلَ لْخِبَرَاتِنا وَخَلْفِيَاتِنا قَيِّمَةٌ
وَمِنْ خِلَالِ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُنْجِزَ
وَمِنْ خِلَالِ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُنَعْلَمْ أَنفّسنّــا الْعَطَاءِ وَجَمَالٍ الْآخِذُ وَالْرَّدِّ
فَكِّـــرَّةً الْمَوْضُوْعِ...
كُلِّ وَاحِدٌ فِيْنْــا قَدْ تُوَاجِهُهُ مُشَكَّلَةَ فِيْ جَهَازِهِ أَوْ عَلَىَ الْإِنْتَرْنِتْ وَقَدْ يَسْتَطِيْعُ التَّغَلُّبِ عَلَيْهِـــا وَقَدْ لايَستَطيّــعَ
لِذَلِكَ كُلُّ وَاحِدٍ فِيْنْــا سَيَقُوْمُ بِوَضْعِ مُشَكَّلَـــةِ وَيَقُوْمُ بِطَرْحِ طَرِيْقَةُ الْحَلِّ الَّتِيْ اسْتَخْدَمَهَا لِإِنَّهُــاءً تِلْكَ الْمُشْكِلَةَ
فَبِخْبَرَتِهُ وَبِحِلِّهِ الَّذِيْ سَيَطَرْحَهُ قَدْ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَسْـــاعِدّ آَلَافَا
فَالْتَقَاءً خُبْرَاتِنَا وَخَلْفِيَاتِنا
قَدْ يُصْنَعُ مُدَرِّسُـــةِ
يَتَتَلمذَ فِيْهِــا الَّآَفٍـا وَآَلَافُــا
أَفَلَا تُرِيْدُ أَنْ تَكُوْنَ أَنْتَ صَاحِبُ بَصْمَةُ فِيْ هَذِهِ الْمَوَسْوعُهُ وَرُكْنُــا هَامّا مِنْ أَرْكَانِهِـــا
مُلَاحَظٌــــةً حَتَّىَ يُصْبِحَ الْمَوْضُوْعِ نَمُوذَجِيٌّــــا
لِكَيْ يُصْبِحَ الْمَوْضُوْعِ رَائِعَا وَنُمُوِّذَجِيٍــا يُفَضِّلُ مُرَاعَاةُ مَا يَأْتِيَ...
1- أَنْ يُتِمَّ عَرَضَ الْمُشْكِلَةَ بِاسْلُوبِ وَاضِحٌ وَيُفَضِّلُ تَدْعِيْمِهَا بِالْصُّوَرِ قُدِّرَ الْإِمْكَانِ
2- يُفَضِّلُ أَنْ يَكُوْنَ الْشَرْحْ أَوْ الْحِلُّ مُصَوَّرا أَيُّ يُتِمَّ تَدْعِيْمِهِ بِالْصُّوَرِ لِكُلِّ خُطْوَةٍ مِنْ خُطْوَاتِ الْحَلِّ
3- قَبْلُ وُضِعَ أَيُّ مُشْكِلَةَ جَدِيْدَة أَوْ حَلَّ مُلَاحَظَةِ الْمُشْكِلَةَ الْسَّابِقَةِ وَطَرِيْقَةِ حَلَّهَا وَفِيْ حَالَةِ مَعْرِفَتِكَ عَنْ طُرْقِ أُخْرَىَ لِلْحَلِّ قُمْ بُوضِهَا أَوَّلَا فِيْ الْرَّدِّ الْتَّالِيَ بِعُنْوَانِ حَلَّ آَخَرَ لِلْمُشْكِلَةَ الْسَّابِقَةِ...
وَفِيْ الّأَخِيُـــرَ...
أَرْجُوْ أَنْ يَكُوْنَ الْجَمِيْعُ سَبَّاقِيْنَ لِلْعُطْــاءً...
أَعُضُّــاءً مُنَدَّى الْمَوَسْوعُهُ حُسْنُ الْصَّبْحَانِ الْكَـــرَامَ...
تُحْيِــةِ حَبَّ أَبْعَثُهَا إِلَيْكُمْ...
مُتَمَنِّيَا أَنَّ نَلْتَقِيْ هُنَّــا كَلٌّ يَوْمَ ..
فَالْتِقَاؤُنا يَعْنِيْ
أَنْنَــا سَنَسَتَفِيّــدَ
وَكَذَلِكَ سَتَكُوْنُ أَنْتَ وَسَأَكُوْنْ أَنَا مُصَدِّرا يَسْتَفِيْـــدَ مِنْهُ الْآَخِرِينَ وَمَنبْعا يَرْتَوِيَ مِنْهُ الْكَثِيــرَ
فَمَنْ خِلَالَ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَجْعَلَ لْخِبَرَاتِنا وَخَلْفِيَاتِنا قَيِّمَةٌ
وَمِنْ خِلَالِ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُنْجِزَ
وَمِنْ خِلَالِ هَذَا الْمَوْضُوْعِ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُنَعْلَمْ أَنفّسنّــا الْعَطَاءِ وَجَمَالٍ الْآخِذُ وَالْرَّدِّ
فَكِّـــرَّةً الْمَوْضُوْعِ...
كُلِّ وَاحِدٌ فِيْنْــا قَدْ تُوَاجِهُهُ مُشَكَّلَةَ فِيْ جَهَازِهِ أَوْ عَلَىَ الْإِنْتَرْنِتْ وَقَدْ يَسْتَطِيْعُ التَّغَلُّبِ عَلَيْهِـــا وَقَدْ لايَستَطيّــعَ
لِذَلِكَ كُلُّ وَاحِدٍ فِيْنْــا سَيَقُوْمُ بِوَضْعِ مُشَكَّلَـــةِ وَيَقُوْمُ بِطَرْحِ طَرِيْقَةُ الْحَلِّ الَّتِيْ اسْتَخْدَمَهَا لِإِنَّهُــاءً تِلْكَ الْمُشْكِلَةَ
فَبِخْبَرَتِهُ وَبِحِلِّهِ الَّذِيْ سَيَطَرْحَهُ قَدْ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَسْـــاعِدّ آَلَافَا
فَالْتَقَاءً خُبْرَاتِنَا وَخَلْفِيَاتِنا
قَدْ يُصْنَعُ مُدَرِّسُـــةِ
يَتَتَلمذَ فِيْهِــا الَّآَفٍـا وَآَلَافُــا
أَفَلَا تُرِيْدُ أَنْ تَكُوْنَ أَنْتَ صَاحِبُ بَصْمَةُ فِيْ هَذِهِ الْمَوَسْوعُهُ وَرُكْنُــا هَامّا مِنْ أَرْكَانِهِـــا
مُلَاحَظٌــــةً حَتَّىَ يُصْبِحَ الْمَوْضُوْعِ نَمُوذَجِيٌّــــا
لِكَيْ يُصْبِحَ الْمَوْضُوْعِ رَائِعَا وَنُمُوِّذَجِيٍــا يُفَضِّلُ مُرَاعَاةُ مَا يَأْتِيَ...
1- أَنْ يُتِمَّ عَرَضَ الْمُشْكِلَةَ بِاسْلُوبِ وَاضِحٌ وَيُفَضِّلُ تَدْعِيْمِهَا بِالْصُّوَرِ قُدِّرَ الْإِمْكَانِ
2- يُفَضِّلُ أَنْ يَكُوْنَ الْشَرْحْ أَوْ الْحِلُّ مُصَوَّرا أَيُّ يُتِمَّ تَدْعِيْمِهِ بِالْصُّوَرِ لِكُلِّ خُطْوَةٍ مِنْ خُطْوَاتِ الْحَلِّ
3- قَبْلُ وُضِعَ أَيُّ مُشْكِلَةَ جَدِيْدَة أَوْ حَلَّ مُلَاحَظَةِ الْمُشْكِلَةَ الْسَّابِقَةِ وَطَرِيْقَةِ حَلَّهَا وَفِيْ حَالَةِ مَعْرِفَتِكَ عَنْ طُرْقِ أُخْرَىَ لِلْحَلِّ قُمْ بُوضِهَا أَوَّلَا فِيْ الْرَّدِّ الْتَّالِيَ بِعُنْوَانِ حَلَّ آَخَرَ لِلْمُشْكِلَةَ الْسَّابِقَةِ...
وَفِيْ الّأَخِيُـــرَ...
أَرْجُوْ أَنْ يَكُوْنَ الْجَمِيْعُ سَبَّاقِيْنَ لِلْعُطْــاءً...
شَطِّــحّهِ:-
أَنإأُآإٌ؟أْآرَاحُ اشْرَفَ عَ الْمُوَضُوْعَ كُلِّ يُوَوَوَمِ وَكُلُّ وَقْتٍ لَوْ تُبَوِّنَ ...
يَعْنِيْ تَعَبَكُمْ مَارَاحَ يُضِيْعُ بَسّ بُلّيّيّيّيّييِيّزّ ابِيْ تَفَاعَلَ لّيّشْ مُهْمِلِيِّينَ هَلْ قَسَمٌ مَافِيْهِ الَا كَمْ مَوْضُوْعٌ...
عاإأُآِإأآّدّ أَلْحِيَنْ ابِيْ الْكُلُّ يُرَدُّ حَتَّىَ لَوْ كَانَ مَاعِنْدَهُ مُشْكِلَهْ وَحِلُهَاإأُآِإأآّ يُجِيْبُ مَنْ الْنَتْ لَآهُإأإِأنّ
تَرَىَ الْمَوْضُوْعِ متعُوووووبْ عَلَيْهِ لَآِإأآتَحَطمووووووووْنِيّ...
وَلَكُمُ مِنِّيْ كُلَّ الْشُّكْرُ...