عندما بكى بن لادن حتى أغمي عليه
بكى ابن لادن حتى غشي عليه لماذا؟؟؟؟؟؟
يسطر لنا التاريخ ملاحم لرجال تركو المال وتركو الديار وتركو الاهل وهاجر
في سبيل الله لنسمع لم بكى الشيخ ابن لادن هل بسبب خساره بالتجاره او لفقده ولد لنرى
فمن ذلك انه عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان ، وأطلق ابن لادن خطابه الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن والرخاء ، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق على كل باب فلسطيني ،
وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من أرديتهم الرياضية ،
وبدأت الفتيات بنزع صورالفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضربكابل كان ابن لادن في قندهار ،
و كان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضرله جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ، فيقول صاحب القصة :
فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة ابن لادن،
فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيءجديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير
، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجهأسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو
، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغيرتعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ،
وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول :
أين وعدك يا أسامة ،
ثم يكرر : أين وعدك ياأسامة، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقدأحب الناس إلى قلبه حتى أشفقناعليه، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع :
وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه،
وأشفقناعليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتناعلى ما فعله مع الشيخ ،
وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياًعليه،
وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ،
فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي
الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ،
وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه، يقول صاحب هذه القصة
: إني والله لاأتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمرالتي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر
بكى ابن لادن حتى غشي عليه لماذا؟؟؟؟؟؟
يسطر لنا التاريخ ملاحم لرجال تركو المال وتركو الديار وتركو الاهل وهاجر
في سبيل الله لنسمع لم بكى الشيخ ابن لادن هل بسبب خساره بالتجاره او لفقده ولد لنرى
فمن ذلك انه عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان ، وأطلق ابن لادن خطابه الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن والرخاء ، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق على كل باب فلسطيني ،
وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من أرديتهم الرياضية ،
وبدأت الفتيات بنزع صورالفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضربكابل كان ابن لادن في قندهار ،
و كان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضرله جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ، فيقول صاحب القصة :
فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة ابن لادن،
فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيءجديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير
، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجهأسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو
، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغيرتعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ،
وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول :
أين وعدك يا أسامة ،
ثم يكرر : أين وعدك ياأسامة، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقدأحب الناس إلى قلبه حتى أشفقناعليه، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع :
وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه،
وأشفقناعليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتناعلى ما فعله مع الشيخ ،
وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياًعليه،
وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ،
فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي
الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ،
وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه، يقول صاحب هذه القصة
: إني والله لاأتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمرالتي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر