طرائف المشاهير
أغاثا كريستي
عندما سئلت الكاتبة الانجليزية أغاثا كريستي لماذا تزوجت واحدا من رجال الآثار
قالت(لأني كلما كبرت ازددت قيمه عنده))!!
اينشتاين
كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته ......
وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له..
فاعتذر الجرسون قائلا ( إنني آسف يا سيدي ،فأنا أمّي جاهل مثلك)).
مارك توين
كان الكاتب الأمريكي ( مارك توين ) مغرما بالراحة ،حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه.
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : ( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : ((هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش)) ؟
فأجابها (( مارك توين )) : ((عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر
أغاثا كريستي
عندما سئلت الكاتبة الانجليزية أغاثا كريستي لماذا تزوجت واحدا من رجال الآثار
قالت(لأني كلما كبرت ازددت قيمه عنده))!!
اينشتاين
كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته ......
وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له..
فاعتذر الجرسون قائلا ( إنني آسف يا سيدي ،فأنا أمّي جاهل مثلك)).
مارك توين
كان الكاتب الأمريكي ( مارك توين ) مغرما بالراحة ،حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه.
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : ( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : ((هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش)) ؟
فأجابها (( مارك توين )) : ((عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر