عــيد غــــير ســـــعيـــد
موت بالمجان في كثير من الدول الاسلامية
الآف الاطفال يتموا خلال شهر رمضان المبارك
اما ما قبل فحدث ولا حرج
طبول الحرب تقرع في سوريا واليمن وتجري في ليبيا
تكاد الفتائل ان تشعل المتاجرة بالبشر بلغت الذرى
المئات يموتون باليوم من الجوع في الصومال
الملايين يشكون من أمراض لا يجدون قيمة الدواء
سرطانات .. شل .. وامراض قلب وعظام
وغيرها ولا يجدون ما يعبرون به سواء الدم
الامة الاسلامية جريحة وتنزف
اطفال غزة تحت القصف يعيدون
تحت الحصار والنار والتآمر والتلاعب والعمالة
ينامون ل هناء ولا رواء
حتى نحن حالات التشاحن والتباغض
وصلت الى ذروتها
حالات انتهاك الاعراض سجلت هذا الشهر
في الصحف بصورة مخيفة جدا
حالات وصور في الامة لا يتسع المقام لذكرها
من تشتت وشتات وتفرق وفراق
ما الله بها عليم
لم يعد احد يستحق العيد مثلما يستحقه الاطفال
الذين يحملون قلوبا بريئة بيضاء نقية
لا هم لهم الا الالعاب والارتمآء في احضان
الامهات والتارجح في الحدائق
والحلويات حتى من يعانون ويشكون منهم
لا زالت القلوب تحمل طهر العيد
وصفاء صبيحته ونقاء مساءاته
اما الكبار فهو حال افراد هذه الامة
المقهورة المظلومة الذين تتقطع
قلوبهم الما مما يجري من حولهم
فهل يا ترى هل عيد بعد هذا تبتسم الامة واحدة موحدة ؟
وهل يا ترى عيد بعد هذا ستلتئم الجراح ؟
وهل يا ترى عيد بعد هذا قريبا عاجلا غير آجل ؟؟؟
ستذهب السنون العجاف
وتأتي سنون رخاء ووحدة والفة
ومتعة للأمة وتمكين
فإني ارجو ذلك من الله وحدة
ويأتي العيد القادم سعيدا
رآقت لي ..!!
موت بالمجان في كثير من الدول الاسلامية
الآف الاطفال يتموا خلال شهر رمضان المبارك
اما ما قبل فحدث ولا حرج
طبول الحرب تقرع في سوريا واليمن وتجري في ليبيا
تكاد الفتائل ان تشعل المتاجرة بالبشر بلغت الذرى
المئات يموتون باليوم من الجوع في الصومال
الملايين يشكون من أمراض لا يجدون قيمة الدواء
سرطانات .. شل .. وامراض قلب وعظام
وغيرها ولا يجدون ما يعبرون به سواء الدم
الامة الاسلامية جريحة وتنزف
اطفال غزة تحت القصف يعيدون
تحت الحصار والنار والتآمر والتلاعب والعمالة
ينامون ل هناء ولا رواء
حتى نحن حالات التشاحن والتباغض
وصلت الى ذروتها
حالات انتهاك الاعراض سجلت هذا الشهر
في الصحف بصورة مخيفة جدا
حالات وصور في الامة لا يتسع المقام لذكرها
من تشتت وشتات وتفرق وفراق
ما الله بها عليم
لم يعد احد يستحق العيد مثلما يستحقه الاطفال
الذين يحملون قلوبا بريئة بيضاء نقية
لا هم لهم الا الالعاب والارتمآء في احضان
الامهات والتارجح في الحدائق
والحلويات حتى من يعانون ويشكون منهم
لا زالت القلوب تحمل طهر العيد
وصفاء صبيحته ونقاء مساءاته
اما الكبار فهو حال افراد هذه الامة
المقهورة المظلومة الذين تتقطع
قلوبهم الما مما يجري من حولهم
فهل يا ترى هل عيد بعد هذا تبتسم الامة واحدة موحدة ؟
وهل يا ترى عيد بعد هذا ستلتئم الجراح ؟
وهل يا ترى عيد بعد هذا قريبا عاجلا غير آجل ؟؟؟
ستذهب السنون العجاف
وتأتي سنون رخاء ووحدة والفة
ومتعة للأمة وتمكين
فإني ارجو ذلك من الله وحدة
ويأتي العيد القادم سعيدا
رآقت لي ..!!