الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
يَقُوْل الْلَّه تَعَالَى (( أّفّلا يَتَدَبَّرُوْن الْقُرْآَن أَم عَلَى قُلُوْب أَقْفَالُهَا ))
اخْوَانِي اخَوَاتِي فِي الْلَّه
بِإِذْن الْلَّه سَوْف نَبْدَأ بِهَذَا الْمَوْضُوْع
نَضَع كُل يَوْم آَيَة وَتَفْسِيْرُهَا
اذَا كَانَت الْايَة قَصِيْرَة رَاح نُفَسِّر ثَلَاث ايِات بِالْيَوْم
وَاذَا كَانَت طَوِيْلَة نُفَسِّر آَيَة وَاحِدَه فَقَط
الْمَوْضُوْع لِلْجَمِيْع الْلِي حَاب يُشَارِكُنِي بِالْمَوْضُوْع حَيَاه الْلَّه
اسْأَل الَلّه تَعَالَى ان يُوَفِّقَنِي وَايّاكُم فِي هَذَا الْمَوْضُوْع
وَاسْأَلُه سُبْحَانَه ان يُوَفِّقَنَا جَمِيْعَا لِطَاعَتِه وَمَرْضَاتِه
وان يَرْزُقَنَا الْعِلْم والْعَمَل بِكِتَابِه
الْلَّهُم إِنّا نَسْأَلُك الْإِخْلَاص فِي الْقَوْل وَالْعَمَل
الْلَّهُم يَا رَحْمَن الْدُّنْيَا وَالاخِرَة بَارِك لَنَا بِأَوْقَاتِنَا وَأَعْمَالَنَا وَاجْعَل عَمَلَنَا خَالِصاً لِوَجْهِك
الْكَرِيم يَا حَي يَا قَيُّوْم
بِإِذْن الْلَّه سَوْف نَبْدَا بِتَفْسِيْر سُوْرَة الْفَاتِحَة