السلام عليكم يَ موسوعتنا<<<الجميع بدون استثأ
هذا يااعزائي انا من لما كنت صغيره كانوا اهلي مايقولون لي الا المطفوقه كل خراب في البيت يعرفون اني وراه , كل مصيبه اكون السبب فيها من قريب والا من بعيد .
تصير لي مواقف غبيه بسبب طفاقتي سوف اروي لكم البعض منها > مايمديكم
هذا في يوم من الأيام اللي صحيت فيها وماتعوذت من ابليس صار لي موقف مع وحده اعرفها عن طريق صديقتي ( البنت كانت مخطوبه وزواجها قريب ) المهم كانت قبلها بفتره تقولي انها بلشانه بالزفه وخلصت كل شي ومابقى الا تظبط الدخله ,
كنت قبلها منقطعه عن البنت ومااعرف وش اخبارها ,
فـ في ذاك اليوم كنت قاعد انتنت ودخلت على الزفات قلت الطش لها فكره
المهم لقيت زفه تووووحفه اعجبتني قلت بس بدق اسمعها البنت > ينقال بتخدمها
دقيت عليها طوط طوط طوط
البنت : الووو
انا > الله يصلحني : على طوول حطيت الزفه لها اسمعها حتى ماقلت الو
سمعتها شوي ثمن قلت لها بصوت ينقال مسويه لها مفاجأه : وش راييييك فيها مو حلوووه
البنت : هلا هناء
انا : فهيت , هلا فيييك
البنت : شكلك ماتدرين
انا : هاه , ليييش وش فيه
البنت : لا بس جدي عطاك عمره
انا : قاعده القط وجهي وفهيت بقوووه > اوم الجو البنت جدها متوفي وانا طربانه
البنت : هناء..هناء
انا : عن جد اسفه مادريت
البنت : ليش فلانه ( اسم صديقتي شفرته ) ماقالت لك
انا : لا ورررررررررررربي > قلتها بحماس
البنت : حصل خير
المهم عزيتها وسكرت منها ودايركت دقيت على صديقتي وغسلت شراعها
ومابقت كلمه الا وقلتها لها
بغيت اطلع عليها من السماعه
/
الموقف الثاني كان في سنه من السنوات في العيد
( الأحداث في بيتنا العزيز ليلة العيد )
أخوي : بس هذا اللي تبون اوديه
أختي : ايه
أخوي : وهناء ماتبي اودي لها شي
انا خشيت عرض : لاشكراً انا أكوي لنفسي
المحادثه هذي كانت قبل لااخوي يودي الملابس للكواي اختي عطته لبسها علشان يوديه وانا ماعطيته
قلت انا اكويه > ذيبه
المهم جت الساعه 1 تقريبا الشغاله جتني قالت لي
يبغى اكوي ملابس قبل نوم < تبي تنام
انا : لا روحي نامي انا اكويه
تزهلت لنفسي وقلت انا اكويه لإن خفت لاتحرقه علي
المهم راحت الشيخه نامت
لما جت الساعه 4 كنت قاعده ورحت لغرفة الكوي والحقتني اختي وقعدنا نهذر وانا اكوي
وحدث المحظور
طبعت الكوايه على فستاني مااحرقته بس تشوه منظره بقوووه
صرخت صرخه رجييت البيت
اختي تصنمت اخوووي جاء طاير امي جت داعسه
كلهم وقفوا على راسي وانا اناظر لهم نظرة المصدوم
اخوي و أختي بشماته قالوا : تستاهلين
امي : وجهك وجه احد يعرف يكوي خلي الطفاقه تنفعك
قعدت تناهل علي كلمات الأستهزاء والسخريه والشتايم
وانا بين كل هذا دخلت نوبة ضحك مو طبيعيه
اختي قعدت تطالع تقول وش يضحكك
امي تقول شكلها انهبلت
قعدوا يفسرون حالتي
وهم يسولفون قلت لهم
بالله وش رايكم بصيحتي أول مره احسني أنثى
ماامداني اخلص الا سلك الكوايه جايني يمشي 180
من امي الحنونه وطلعت وهي تقول الله يثبت العقل والدين > محد تحطم وقتها
المهم
اخوي اشتغل علي دور حاتم الطائي قال ابشري بالعوووض الحين اجيب لك غيره طبعا يقول هالكلام بتريقه لإن مافيه سوق الساعه 4
ولبست الفستان بكل ثقه وعليه الماركه المسجله من وراء طبعت الكوايه
وقعدوا يضحكون علي
ثمن استهديت بالرحمن ولبست التيور السبير صدق انه حلو بس مايقارن بالفستان > الله يعوضني
/
هذي انا وهذي حياتي
الطفاقه رفيقة دربي
ورغم كثر المواقف الا اني مااتوب
عاد نورونا بطفاقتكم لاتحرمونا
هذا يااعزائي انا من لما كنت صغيره كانوا اهلي مايقولون لي الا المطفوقه كل خراب في البيت يعرفون اني وراه , كل مصيبه اكون السبب فيها من قريب والا من بعيد .
تصير لي مواقف غبيه بسبب طفاقتي سوف اروي لكم البعض منها > مايمديكم
هذا في يوم من الأيام اللي صحيت فيها وماتعوذت من ابليس صار لي موقف مع وحده اعرفها عن طريق صديقتي ( البنت كانت مخطوبه وزواجها قريب ) المهم كانت قبلها بفتره تقولي انها بلشانه بالزفه وخلصت كل شي ومابقى الا تظبط الدخله ,
كنت قبلها منقطعه عن البنت ومااعرف وش اخبارها ,
فـ في ذاك اليوم كنت قاعد انتنت ودخلت على الزفات قلت الطش لها فكره
المهم لقيت زفه تووووحفه اعجبتني قلت بس بدق اسمعها البنت > ينقال بتخدمها
دقيت عليها طوط طوط طوط
البنت : الووو
انا > الله يصلحني : على طوول حطيت الزفه لها اسمعها حتى ماقلت الو
سمعتها شوي ثمن قلت لها بصوت ينقال مسويه لها مفاجأه : وش راييييك فيها مو حلوووه
البنت : هلا هناء
انا : فهيت , هلا فيييك
البنت : شكلك ماتدرين
انا : هاه , ليييش وش فيه
البنت : لا بس جدي عطاك عمره
انا : قاعده القط وجهي وفهيت بقوووه > اوم الجو البنت جدها متوفي وانا طربانه
البنت : هناء..هناء
انا : عن جد اسفه مادريت
البنت : ليش فلانه ( اسم صديقتي شفرته ) ماقالت لك
انا : لا ورررررررررررربي > قلتها بحماس
البنت : حصل خير
المهم عزيتها وسكرت منها ودايركت دقيت على صديقتي وغسلت شراعها
ومابقت كلمه الا وقلتها لها
بغيت اطلع عليها من السماعه
/
الموقف الثاني كان في سنه من السنوات في العيد
( الأحداث في بيتنا العزيز ليلة العيد )
أخوي : بس هذا اللي تبون اوديه
أختي : ايه
أخوي : وهناء ماتبي اودي لها شي
انا خشيت عرض : لاشكراً انا أكوي لنفسي
المحادثه هذي كانت قبل لااخوي يودي الملابس للكواي اختي عطته لبسها علشان يوديه وانا ماعطيته
قلت انا اكويه > ذيبه
المهم جت الساعه 1 تقريبا الشغاله جتني قالت لي
يبغى اكوي ملابس قبل نوم < تبي تنام
انا : لا روحي نامي انا اكويه
تزهلت لنفسي وقلت انا اكويه لإن خفت لاتحرقه علي
المهم راحت الشيخه نامت
لما جت الساعه 4 كنت قاعده ورحت لغرفة الكوي والحقتني اختي وقعدنا نهذر وانا اكوي
وحدث المحظور
طبعت الكوايه على فستاني مااحرقته بس تشوه منظره بقوووه
صرخت صرخه رجييت البيت
اختي تصنمت اخوووي جاء طاير امي جت داعسه
كلهم وقفوا على راسي وانا اناظر لهم نظرة المصدوم
اخوي و أختي بشماته قالوا : تستاهلين
امي : وجهك وجه احد يعرف يكوي خلي الطفاقه تنفعك
قعدت تناهل علي كلمات الأستهزاء والسخريه والشتايم
وانا بين كل هذا دخلت نوبة ضحك مو طبيعيه
اختي قعدت تطالع تقول وش يضحكك
امي تقول شكلها انهبلت
قعدوا يفسرون حالتي
وهم يسولفون قلت لهم
بالله وش رايكم بصيحتي أول مره احسني أنثى
ماامداني اخلص الا سلك الكوايه جايني يمشي 180
من امي الحنونه وطلعت وهي تقول الله يثبت العقل والدين > محد تحطم وقتها
المهم
اخوي اشتغل علي دور حاتم الطائي قال ابشري بالعوووض الحين اجيب لك غيره طبعا يقول هالكلام بتريقه لإن مافيه سوق الساعه 4
ولبست الفستان بكل ثقه وعليه الماركه المسجله من وراء طبعت الكوايه
وقعدوا يضحكون علي
ثمن استهديت بالرحمن ولبست التيور السبير صدق انه حلو بس مايقارن بالفستان > الله يعوضني
/
هذي انا وهذي حياتي
الطفاقه رفيقة دربي
ورغم كثر المواقف الا اني مااتوب
عاد نورونا بطفاقتكم لاتحرمونا