أَلِسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
لَا تَلْتَفِتُوْا إِلَى الْوَرَاء نَبْدَأ شَيْئا جِدِيْد مَع كُل نِهَآيَه
لَم أَجِد إِلَى الْآِآِن مَكَان لـ الْنِّهَايَة فِي الْحَيَاة
الْحَيَاة قِصَّة أَنْت سَطْر فِيْهَا لَا تَنْتَهِي الْقِصَّة بِمَوْت الْبَطَل
كَمَا لَا تَنْتَهِي عِنْدَمَا نَقُوُل وَعَاشُوْا جَمِيْعَا سُعَدَاء كُل نِهَايَة هِي نُقِطَة بِدَايَّة لِشَيْء جَدِيْد
حَقّا اتَعْجِب مِمَّن حَوْلَي وَمَن نَفْسِي أَيْضا عِنْدَمَا نَسْتَسْلِم لضَّرّف أوَلأَجّل شَخْص
الْحَيَاة لَن تَتَوَقَّف سَوْف تَسْتَمِر وَلَن يَنْفَعَك إِسْتِسْلامِك وَرَفَع يَدَيْك لَتَقُوْل لِلْوَقْت
( أَنَا مُسْتَعِد هَيَّا فَلْتَقْتُلنِي )
لِم لَا نَتَعَلَّم الَا مُبَالَاة فِي الْحُزْن لِمَاذَا أحْزَآنَنا هِي مِن تَقْتُل الْفَرَح
لِمَاذَا لَيْس الْعَكْس جَرَّب أَن تَعِيْش لـ آَلِلَّه
حُزْنِك وَفَرَحَك وَشَقَاؤُك وَنَجاحُك
أُقْسِم بِمَن خَلَقْنَا لَيْس هَذَا مَاخَلَقْنَا آَلِلَّه لَه لَيْس لِلْشَّقَاء خُلِقْنَا وَلَا لِلْحُزْن
أَعْلَم يَقِيْنْا ان مِن الْحُزْن مَايَجْعَل الْحَيَاة لَا تُطَاق وَأَن مَن الْصَّبْر مَا يَلِيْن عِنْدَه الْحَجَر
وَمَن الْضِّيْق مَا يَجْعَل أَنْفُسَنَا تَصْرُخ كَفَى قُل الْحَمْد لِلَّه جَرَّب الْحَيَاة مَع آَلِلَّه
تُذَكِّر مَامِن حَال يَدُوْم
قَال جَل وَعَلَى " إِن مَع الْعُسْر يُسْرا * إِن مَع الْعُسْر يُسْرا "
وَالتَّكْرَار هُنَا لِلْتَّأْكِيد
فَلَا تَتَوَقَّف عِنْد مَحَطَّه فَرُبَّمَا يَنْتَظِرُك فَرِح لَم يَكُن بِالْحُسْبَان
قَد يَتَمَادَى لَيْلَنَا بِالْسَّوَاد وَالْحَزَن يَمْلَأ قُلُوبَنَابِعَدّد الْنُّجُوْم
لَكِن الْلَّيْل يَتْلُوْه الْنَّهَار وَالْحَزَن لَأ يَبْقَى إِلَى الْأَبَد
أُعْطِي نَفْسَك مَاتَسْتَحَقِه مِن إِهْتِمَام
لَاتُسَلِّم نَفْسَك لِلْحُزْن فـأَنْت مِن سَيَخْسَر لَذَّة صَبَر يَتْلُوْه فَرِح
مَقُوْلَة أَعْجَبَتْنِي
لـاتَلْتَفْتُوا إِلَى الْوَرَاء ثِّقُوُا أَن أَقْدَارُكُم كلَهَاخَيّر
فَلَو عَادَت سانُدَرّيْلا لاألتِقَاط فَرْدَة حِذَاءَهَا لِمَا أصْبَحُت أَمِيْرِه
سُطُوْر مَتَى مَا اسْتَوْعَبَتِهَا عُقَوّلْنَاابْتَسَمّت لَهَا قُلُوبَّنَاأَلسَّلام
منقووول
لَا تَلْتَفِتُوْا إِلَى الْوَرَاء نَبْدَأ شَيْئا جِدِيْد مَع كُل نِهَآيَه
لَم أَجِد إِلَى الْآِآِن مَكَان لـ الْنِّهَايَة فِي الْحَيَاة
الْحَيَاة قِصَّة أَنْت سَطْر فِيْهَا لَا تَنْتَهِي الْقِصَّة بِمَوْت الْبَطَل
كَمَا لَا تَنْتَهِي عِنْدَمَا نَقُوُل وَعَاشُوْا جَمِيْعَا سُعَدَاء كُل نِهَايَة هِي نُقِطَة بِدَايَّة لِشَيْء جَدِيْد
حَقّا اتَعْجِب مِمَّن حَوْلَي وَمَن نَفْسِي أَيْضا عِنْدَمَا نَسْتَسْلِم لضَّرّف أوَلأَجّل شَخْص
الْحَيَاة لَن تَتَوَقَّف سَوْف تَسْتَمِر وَلَن يَنْفَعَك إِسْتِسْلامِك وَرَفَع يَدَيْك لَتَقُوْل لِلْوَقْت
( أَنَا مُسْتَعِد هَيَّا فَلْتَقْتُلنِي )
لِم لَا نَتَعَلَّم الَا مُبَالَاة فِي الْحُزْن لِمَاذَا أحْزَآنَنا هِي مِن تَقْتُل الْفَرَح
لِمَاذَا لَيْس الْعَكْس جَرَّب أَن تَعِيْش لـ آَلِلَّه
حُزْنِك وَفَرَحَك وَشَقَاؤُك وَنَجاحُك
أُقْسِم بِمَن خَلَقْنَا لَيْس هَذَا مَاخَلَقْنَا آَلِلَّه لَه لَيْس لِلْشَّقَاء خُلِقْنَا وَلَا لِلْحُزْن
أَعْلَم يَقِيْنْا ان مِن الْحُزْن مَايَجْعَل الْحَيَاة لَا تُطَاق وَأَن مَن الْصَّبْر مَا يَلِيْن عِنْدَه الْحَجَر
وَمَن الْضِّيْق مَا يَجْعَل أَنْفُسَنَا تَصْرُخ كَفَى قُل الْحَمْد لِلَّه جَرَّب الْحَيَاة مَع آَلِلَّه
تُذَكِّر مَامِن حَال يَدُوْم
قَال جَل وَعَلَى " إِن مَع الْعُسْر يُسْرا * إِن مَع الْعُسْر يُسْرا "
وَالتَّكْرَار هُنَا لِلْتَّأْكِيد
فَلَا تَتَوَقَّف عِنْد مَحَطَّه فَرُبَّمَا يَنْتَظِرُك فَرِح لَم يَكُن بِالْحُسْبَان
قَد يَتَمَادَى لَيْلَنَا بِالْسَّوَاد وَالْحَزَن يَمْلَأ قُلُوبَنَابِعَدّد الْنُّجُوْم
لَكِن الْلَّيْل يَتْلُوْه الْنَّهَار وَالْحَزَن لَأ يَبْقَى إِلَى الْأَبَد
أُعْطِي نَفْسَك مَاتَسْتَحَقِه مِن إِهْتِمَام
لَاتُسَلِّم نَفْسَك لِلْحُزْن فـأَنْت مِن سَيَخْسَر لَذَّة صَبَر يَتْلُوْه فَرِح
مَقُوْلَة أَعْجَبَتْنِي
لـاتَلْتَفْتُوا إِلَى الْوَرَاء ثِّقُوُا أَن أَقْدَارُكُم كلَهَاخَيّر
فَلَو عَادَت سانُدَرّيْلا لاألتِقَاط فَرْدَة حِذَاءَهَا لِمَا أصْبَحُت أَمِيْرِه
سُطُوْر مَتَى مَا اسْتَوْعَبَتِهَا عُقَوّلْنَاابْتَسَمّت لَهَا قُلُوبَّنَاأَلسَّلام
منقووول