تدبر في قول الرحمن جل جلاله(وقولا له قولا لينا)
فهنا موجهة من رب العباد للمبعوث الى فرعون
فتدبر هذه الأية فقد قيلت ووجهت في من قال (أنا ربكم الأعلى) فدلالة
على رحمة الله بفرعون رغم ما فعل من معاصي فسبحــــان الله رب العزة عما يصفون
فكيف رحمته بمن يقول ويذكر دائمـــا (سبحان ربي الأعلى)