جثة فرعون الذى طغى
الصلاة والسلام على افضل الخلق والمرسلين سيدنا محمد النبي الكريم
صلى الله عليه وآله وسلم
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليكلا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ... سبحان الله
وبحمده سبحان الله العظيم
معجزه الله جل في علاه
'اليوم ننجيك ببدنك .. لتكون لمن خلفك آية ' .. يونس – 92 .
قصة جثة فرعون.. وإسلام العالم الفرنسي (موريس بوكاي) بسببها..عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام
الحكم في فرنسا عام 1981:
طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء الفرعون لإجراء
اختباراتوفحوصات أثرية عليه وترميمه ... فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ..
وهناك وعند سلم الطائرة: اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو و وزراؤه وكبار المسؤولينالفرنسيين ليستقبلوا الفرعون
وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله .. وتم نقله إلى جناح خاص فيمركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها
أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريحدراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ..
ترون بالأسفل صورة قريبة للفرعون رمسيس الثاني .. وقد تم فيها ضم يديه إلى صدره
وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور :
(( موريس بوكاي
)) ..
كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء
..
بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف: كيف مات هذا الملك الفرعوني !!!..
فجثة رمسيس الثاني ليست كباقي جثث الفراعين التي تم تحنيطها من قبل ..
فوضعية ( الموت ) عنده غريبة جدا .. وقد فوجيء المكتشفون ( عندما قاموا بفك أربطةالتحنيط ) بيده اليسرى تقفز فجأة
للأمام !!!!!.. أي أن من قاموا بتحنيطه ( أجبروا ) يديهعلى الإنضمام لصدره كباقي الفراعين الذين ماتوا من
قبل !!!!!... فما السر يا ترى ؟؟
..
وفي ساعة متأخرة من الليل .. ظهرت النتائج النهائية للبروفيسور موريس
..
لقد كانت بقايا الملح العالق في جسد الفرعون .. مع صورة عظامه المكسورة بدون تمزق الجلد .. والتي أظهرتهاأشعة إكس
..
كان ذلك أكبر دلائلعلى أن الفرعون مات غريقا !!!!.. و أنه قد تكسرت عظامه دون اللحمبسبب قوة انضغاط الماء !!!!!..
وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا .. ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه
!!!!!..
والغريب أنهم استطاعوا أيضا تفسير الوضعية الغريبة ليده اليسرى .. وذلك أنه كانيمسك لجام فرسه أو السيف بيده
اليمنى .. ودرعه باليد اليسرى .. وأنه في وقت الغرق .. ونتيجة لشدة المفاجأة وبلوغ حالاته العصبية لذروتها ساعة
الموت ودفعه الماء بدرعه .. فقد تشنجت يده اليسرى وتيبست على هذا الوضع !!!.. فاستحالت عودتها بعد ذلكلمكانهامرة
أخرى كما هو معروف طبيا .. أي أن ذلك يشابه تماما ما يعرفه الطبيب الشرعي منحالة تيبس يد الضحية وإمساكها بشيء من
القاتل .. كملابسه مثلا
!!!!!...
لكن أمراً غريباً مازال يحير البروفيسور موريس .. ألا وهو
:
كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ؟؟؟!!!..
(( صورة جانبية لجثة فرعون مصر رمسيس الثاني )
كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده ( اكتشافاً جديداً ) .. في انتشالجثة فرعون (( من البحر )) .. وكان
يحلم بسبق صحفي كبير نتيجة هذا الاكتشاف !!!.. حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل مسيو موريس ..... فإن
المسلمين يعرفون بالفعل (( غرق هذه المومياء )) !!!!!!... فقرآنهم منذ 14 قرنا يخبرهم بذلك !!!.. فتعجب البروفيسور
من هذا الكلام .. واستنكر بشدة هذا الخبر واستغربه !!!!... فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا:
** بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة
..
** ثم ( وهو الأهم ) أن المومياء تم اكتشافها أصلا عام 1898 !!!!..
(( صورة للبروفيسور الفرنسي موريس بوكاي))
فازداد البروفيسور ذهولا وأخذ يتساءل: كيف يستقيم في العقل هذا الكلام ؟؟؟...
والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء
المصريين بتحنيط جثث الفراعنة أصلا إلا قبل عقود قليلة فقط من الزمان !!!!...
جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون .. وهو يسترجع في ذهنه ما قاله لهصاحبه من أن قرآن المسلمين : ( يتحدث عن
نجاة هذه الجثة بعد الغرق ) !!!.. بينما كتابهم المقدس : ( يتحدث فقط عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسىعليه
السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه ) !!!.. وأخذ يقول في نفسه:
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى بالفعل ؟؟؟..وهل يُعقل أن يعرف محمدهم هذه الحقيقة
قبل أكثر من ألف عام ؟؟
!!!!..
لم يستطع موريس أن ينام ليلتها .. وطلب أن يأتوا له بالتوراة (العهد القديم
)
فأخذ يقرأ في التوراة قوله
:
' فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر .. ولم يبق منهم ولا أحد
.. ' ....
وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائهاسليمة .. لا التوراة ولا الإنجيل ذكر مصير
جثة فرعون
!!!!..
بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسالمصر المومياء ...
ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله المسلمونعن سلامة هذه الجثة .. فحزم
أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماءالتشريح المسلمين .. وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما
اكشتفه من نجاة جثة فرعونبعد الغرق !!!!... فقام أحدهم وفتح له المصحف وقرأ له قوله تعالى:
' فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون ' ..
سورة يونس - آية 92
كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخبأعلى صوته: لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن !!!!..
ثم رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به !!!..
وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة:
مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم !!!!...
بل واجتهد في البحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن فلم يجدفخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى:
' لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. تنزيل من حكيم حميد ' ..
فكانت ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس: أن خرج بتأليف كتاب
عن القرآن الكريم هز الدول الغربية كافة .. ورج علماءها رجاً !!!!.. لقد كان
عنوان الكتاب:
(( القرآن والتوراة والإنجيل والعلم ))
دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ..
ولقد نفدت جميع نسخ الكتاب من أول صدور لها ومن أول طبعة !!!!!...
وما زال الطلب عليه كبيرا في أوروبا وأمريكا حتى وقتنا هذا...
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثلأجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل
آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً
الصلاة والسلام على افضل الخلق والمرسلين سيدنا محمد النبي الكريم
صلى الله عليه وآله وسلم
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليكلا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ... سبحان الله
وبحمده سبحان الله العظيم
معجزه الله جل في علاه
'اليوم ننجيك ببدنك .. لتكون لمن خلفك آية ' .. يونس – 92 .
قصة جثة فرعون.. وإسلام العالم الفرنسي (موريس بوكاي) بسببها..عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام
الحكم في فرنسا عام 1981:
طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء الفرعون لإجراء
اختباراتوفحوصات أثرية عليه وترميمه ... فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ..
وهناك وعند سلم الطائرة: اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو و وزراؤه وكبار المسؤولينالفرنسيين ليستقبلوا الفرعون
وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله .. وتم نقله إلى جناح خاص فيمركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها
أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريحدراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ..
ترون بالأسفل صورة قريبة للفرعون رمسيس الثاني .. وقد تم فيها ضم يديه إلى صدره
وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور :
(( موريس بوكاي
)) ..
كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء
..
بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف: كيف مات هذا الملك الفرعوني !!!..
فجثة رمسيس الثاني ليست كباقي جثث الفراعين التي تم تحنيطها من قبل ..
فوضعية ( الموت ) عنده غريبة جدا .. وقد فوجيء المكتشفون ( عندما قاموا بفك أربطةالتحنيط ) بيده اليسرى تقفز فجأة
للأمام !!!!!.. أي أن من قاموا بتحنيطه ( أجبروا ) يديهعلى الإنضمام لصدره كباقي الفراعين الذين ماتوا من
قبل !!!!!... فما السر يا ترى ؟؟
..
وفي ساعة متأخرة من الليل .. ظهرت النتائج النهائية للبروفيسور موريس
..
لقد كانت بقايا الملح العالق في جسد الفرعون .. مع صورة عظامه المكسورة بدون تمزق الجلد .. والتي أظهرتهاأشعة إكس
..
كان ذلك أكبر دلائلعلى أن الفرعون مات غريقا !!!!.. و أنه قد تكسرت عظامه دون اللحمبسبب قوة انضغاط الماء !!!!!..
وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا .. ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه
!!!!!..
والغريب أنهم استطاعوا أيضا تفسير الوضعية الغريبة ليده اليسرى .. وذلك أنه كانيمسك لجام فرسه أو السيف بيده
اليمنى .. ودرعه باليد اليسرى .. وأنه في وقت الغرق .. ونتيجة لشدة المفاجأة وبلوغ حالاته العصبية لذروتها ساعة
الموت ودفعه الماء بدرعه .. فقد تشنجت يده اليسرى وتيبست على هذا الوضع !!!.. فاستحالت عودتها بعد ذلكلمكانهامرة
أخرى كما هو معروف طبيا .. أي أن ذلك يشابه تماما ما يعرفه الطبيب الشرعي منحالة تيبس يد الضحية وإمساكها بشيء من
القاتل .. كملابسه مثلا
!!!!!...
لكن أمراً غريباً مازال يحير البروفيسور موريس .. ألا وهو
:
كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ؟؟؟!!!..
(( صورة جانبية لجثة فرعون مصر رمسيس الثاني )
كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده ( اكتشافاً جديداً ) .. في انتشالجثة فرعون (( من البحر )) .. وكان
يحلم بسبق صحفي كبير نتيجة هذا الاكتشاف !!!.. حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل مسيو موريس ..... فإن
المسلمين يعرفون بالفعل (( غرق هذه المومياء )) !!!!!!... فقرآنهم منذ 14 قرنا يخبرهم بذلك !!!.. فتعجب البروفيسور
من هذا الكلام .. واستنكر بشدة هذا الخبر واستغربه !!!!... فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا:
** بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة
..
** ثم ( وهو الأهم ) أن المومياء تم اكتشافها أصلا عام 1898 !!!!..
(( صورة للبروفيسور الفرنسي موريس بوكاي))
فازداد البروفيسور ذهولا وأخذ يتساءل: كيف يستقيم في العقل هذا الكلام ؟؟؟...
والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء
المصريين بتحنيط جثث الفراعنة أصلا إلا قبل عقود قليلة فقط من الزمان !!!!...
جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون .. وهو يسترجع في ذهنه ما قاله لهصاحبه من أن قرآن المسلمين : ( يتحدث عن
نجاة هذه الجثة بعد الغرق ) !!!.. بينما كتابهم المقدس : ( يتحدث فقط عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسىعليه
السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه ) !!!.. وأخذ يقول في نفسه:
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى بالفعل ؟؟؟..وهل يُعقل أن يعرف محمدهم هذه الحقيقة
قبل أكثر من ألف عام ؟؟
!!!!..
لم يستطع موريس أن ينام ليلتها .. وطلب أن يأتوا له بالتوراة (العهد القديم
)
فأخذ يقرأ في التوراة قوله
:
' فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر .. ولم يبق منهم ولا أحد
.. ' ....
وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائهاسليمة .. لا التوراة ولا الإنجيل ذكر مصير
جثة فرعون
!!!!..
بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسالمصر المومياء ...
ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله المسلمونعن سلامة هذه الجثة .. فحزم
أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماءالتشريح المسلمين .. وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما
اكشتفه من نجاة جثة فرعونبعد الغرق !!!!... فقام أحدهم وفتح له المصحف وقرأ له قوله تعالى:
' فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون ' ..
سورة يونس - آية 92
كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخبأعلى صوته: لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن !!!!..
ثم رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به !!!..
وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة:
مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم !!!!...
بل واجتهد في البحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن فلم يجدفخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى:
' لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. تنزيل من حكيم حميد ' ..
فكانت ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس: أن خرج بتأليف كتاب
عن القرآن الكريم هز الدول الغربية كافة .. ورج علماءها رجاً !!!!.. لقد كان
عنوان الكتاب:
(( القرآن والتوراة والإنجيل والعلم ))
دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ..
ولقد نفدت جميع نسخ الكتاب من أول صدور لها ومن أول طبعة !!!!!...
وما زال الطلب عليه كبيرا في أوروبا وأمريكا حتى وقتنا هذا...
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثلأجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل
آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً