"جثة فرعون" تقود فرنسية لاعتناق الإسلام !
قادت "جثة فرعون" سيدة فرنسية تعمل في مجال البحث العلمي إلى اعتناق الاسلام.
ووفقاً لصحيفة "الشروق" الجزائرية فقد أكد مرافقون الفرنسية إيزابيل ألبيرت "48 سنة" وهم مغتربون جزائريون أن الإعجاز العلمي للقرآن الكريم كان المفتاح الأول لدخولها في دين الحق وذلك منذ سماعها قصة عالم فرنسي أشهر إسلامه عقب بحثه المضني حول جثة فرعون.
وكانت السيدة قبل إشهار إسلامها قد استعانت في بحوثها حول الإسلام بجيرانها الجزائريين وشبكة الإنترنت لتدرك فى النهاية أن الدين الإسلامي هو كنز الاعجاز الحقيقي لكونه صاحب الاكتشافات العلمية الحديثة.
وكانت إيزابيل ألبيرت قد اشهرت إسلامها بمسجد الصحابي خباب بن الأرث بمدينة مغنية بالجزائر واختارت اسم والدة الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، "آمنة".
قادت "جثة فرعون" سيدة فرنسية تعمل في مجال البحث العلمي إلى اعتناق الاسلام.
ووفقاً لصحيفة "الشروق" الجزائرية فقد أكد مرافقون الفرنسية إيزابيل ألبيرت "48 سنة" وهم مغتربون جزائريون أن الإعجاز العلمي للقرآن الكريم كان المفتاح الأول لدخولها في دين الحق وذلك منذ سماعها قصة عالم فرنسي أشهر إسلامه عقب بحثه المضني حول جثة فرعون.
وكانت السيدة قبل إشهار إسلامها قد استعانت في بحوثها حول الإسلام بجيرانها الجزائريين وشبكة الإنترنت لتدرك فى النهاية أن الدين الإسلامي هو كنز الاعجاز الحقيقي لكونه صاحب الاكتشافات العلمية الحديثة.
وكانت إيزابيل ألبيرت قد اشهرت إسلامها بمسجد الصحابي خباب بن الأرث بمدينة مغنية بالجزائر واختارت اسم والدة الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، "آمنة".